![]() |
#91
|
|||
|
|||
![]()
قال سابق البربري :
اذا العلم لم تعمل به صار حجة .............عليك و لم تعذر بما أنت جاهله فان كنت قد أبصرت هذا فانما ..............يصدق قول المرء ما هو فاعله |
#92
|
|||
|
|||
![]()
هي الضلع العوجاء لست تقيمها ............ألا ان تقويم الضلوع انكسارها
أتجمع ضعفا و اقتدارا على الفتى ..........أليس عجيب ضعقها و اقتدارها يتحدث على النساء و قال آخر : ان الدراهم و النساء كلاهما ............ لا تأمنن عليهما انسانا ينزعن ذا اللب المتين عن التقى ....... فيرى اساءة فعله احسانا |
#93
|
|||
|
|||
![]() قال المقريزي ( ت 845 هـ ) في كتابه " درر العقود الفريدة في ترجم الأعيان المفيدة " :
وقد أعرضتُ نفسي عن اللهو جُملةً ........ ومَلَّتْ لقاء الناسِ حتى وإنْ جلُّوا وصار – بحمد الله – شُغلي وشاغلي ....... فوائد علمٍ لستُ من شُغلِها أخْلُو فطوراً يراعي كاتبٌ لفوائدٍ ........... بصحتها قد جاءنا العقلُ والنقلُ وآونةٍ للعلمِ صدريَ جامعٌ ......... فتزكو به نفسي وعن همِّها تسْلُو ============ نقله علي العمران في " المشوق إلى القراءة وطلب العلم " ( ص أ )
__________________
|
#94
|
|||
|
|||
![]() قال الأمير عبد الله بن المعتز ( ت 296 هـ ) : اصْبِرْ عَلَى كَيْدِ الْحَسْوِ ........ دِ فَإِنَّ صَبْرَكَ قَاتِلُهُ فَالنَّارُ تَأْكُلُ بَعْضَهَا ........... إنْ لَمْ تَجِدْ مَا تَأْكُلُهُ ================= ( أدب الدنيا والدين لأبي الحسن الماوردي / ت 450 هـ ) )
__________________
|
#95
|
|||
|
|||
![]()
__________________
|
#96
|
|||
|
|||
![]() هذا البيت سمعته من أبي صفوان الجهني في رحلة جمعتني معه يَّم ديار جهينة :
خَلَتِ الديارُ فسُدْتُ غيرَ مُسَوَّدِ ........ ومِن الشَّقاءِ تفرُدِي بالسُّؤدَدِ ! !
__________________
|
#97
|
|||
|
|||
![]() قال البحتري في تسلية مقتل الشجعان :
ولا عَجَبٌ للأُسـدِ إِنْ ظَفِرَتْ بِها ...... كِلابُ الأعـادي من فَصِيحٍ وأعجَمِ فحَربَةُ وحشِيَّ سَقَتْ حَمزَةَ الرَّدَى ...... ومـوتُ عليَّ من حُسامِ اِبن مُلجِمِ ! !
__________________
|
#98
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم، في وصف المِقَص !! قال محمد بن النعمان ابن أبي حنيفة المغربي المصري ( ت 389 هـ ) : ومعتنقَين في طولِ اعتناقِ .............. قد اتفقا على حسن اتفاق إذا اجتمعا على تشتيت أمرٍ ............ تفرّق شملُه أيّ افتراق ========== " المقفّى الكبير" ( 7 / 352 / ط . دار الغرب الإسلامي ) للمقريزي ( ت 845 هـ )
__________________
|
#99
|
|||
|
|||
![]() فائدة عزيزة عن قائل ( كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد ) وقائل (أرضهم ما دمت في أرضهم ) ! جاء في " إرشاد الأريب في معرفة الأديب " لياقوت الحموي ( ت 626 هـ ) في ترجمة ( محمد بن محمد ابن شرف القيرواني / ت 460 هـ ) : استنهض ابنُ شرفٍ الحسنَ بن رشيق ( ت 463 هـ ) على دخول الأندلس، فتردد ابنُ رشيق وأنشد: مما يزهدني في أرض أندلس ....... أسماء مقتدر فيها ومعتضد ألقاب مملكة في غير موضعها ....... كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد فأجابه ابنُ شرف على الفور: إن ترمك الغربة في معشر ....... قد جبل الطبع على بعضهم فدارهم ما دمت في دارهم ....... وأرضهم ما دمت في أرضهم ثم شخص ابن شرف منفرداً إلى الأندلس، وتنقل في بلادها وسكن المرية بعد مقارعة أهوالٍ ومقاومة خطوب، وتردد على ملوك الطوائف كآل عباد وغيرهم، وتوفي بإشبيلية سنة ستين وأربع مئة . اهـ . ومن المؤسف ما قيل عن بيتَي ابن رشيق القيرواني في " نفح الطيب " للمقرّي التلمساني ( ت 1041 هـ )؛ جاء فيه : ولا يلتفت لكلبٍ عقورٍ نبح بقوله ( فذكر البيتين ) لأن هذه مقالة متعسف كافر للنعم، ومثل ذلك في حقهم لا يقدح، وما زالت الأشراف تهجى وتمدح .
__________________
|
#100
|
|||
|
|||
![]() ألا يا مستعير الكتب دعني ..... فإن إعارتي للكتب عار فكم ضاعت بها كتب عظام ..... وكم نقصت فكان بها البوار ومحبوبي من الدنيا كتابي ...... فهل أبصرت محبوباً يعار ! قال أبو سمية السلفي : هذه الأبيات للشيخ العلامة إبراهيم شحاتة السمنودي رحمه الله، فقد ذكر لي أحد إخواني ممن كان يجالسه أنه سمع هذين البيتين من شريط لبعض المشايخ، قال : فحفظتهما وعزمت على أن أخبره بهما - لما كان يعلمه عن الشيخ من ضن بالكتب - قال : فلما ذكرتهما له قال : من أين أتوا بها ؟ هما لي . قال أخونا : وقد فعلت ذلك معه أكثر من مرة - لأتثبت من أنهما له - وفي كل مرة يذكر نفس الكلام ، والله أعلم .
__________________
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|