![]() |
#21
|
|||
|
|||
![]() أمير المؤمنين معاوية رضي الله عنه يحجب عنه أحد أمرائه لتسويده لحيته ! قال ابن حجر في " الإصابة في تمييز الصحابة " : يزيد بن نبيشة بنون وموحدة ثم معجمة مصغراً القرشي العامري، ذكره ابن عساكر فقال : قيل إن له صحبة وشهد فتح دمشق، ثم أخرج من طريق هشام بن عمار حدثنا الهيثم بن عمران حدثني محدث قال : دخل يزيد بن نبيشة على معاوية وقد سوّد لحيته فقال : من أنت ؟ قال عاملك يزيد بن نبيشة، قال : لا تدخل علي حتى تعود لحيتك كما كانت . وذكر أبو الحسين الرازي والد تمام فيما حكاه عن شيوخه الدمشقيين : دار نبيشة التي في سوق الريحان هي ليزيد بن نبيشة أمير معاوية على دمشق، وهو أحد الشهود في عهد دمشق حين فتحت، وهو صحابي قرشي من بني عامر بن لؤي، له صحبة، وهو الذي حجبه معاوية حين سود لحيته . اهـ . ولعل سيدنا معاوية حجبه لسماعه أمر النبي صلى الله عليه وسلّم باجتناب السواد في خضب الشعر ( رواه أحمد 3 / 160 وصححه الألباني )، والله أعلم .
__________________
|
#22
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
قد تتبع ابن الوزير أحاديث معاوية بن أبي سفيان وأحصى ما يربو عن ستين حديثا على ما أظنّ وخرج لها شواهد من أحاديث الصحابة . راجع كتاب العواصم والقواصم في الذب عن سنة أبي القاسم ، ولو طالت يدي الكتاب لأحلتك على مواضعها . |
#23
|
|||
|
|||
![]() جزاكم الله خيراً على الإفادة، وكم ذكر العدد ابن حزم في كتابه " أسماء الصحابة الرواة وما لكل واحد من العدد " ؟
__________________
|
#24
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك، من المحدث الذي حكم عليه؟
|
#25
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا
|
#26
|
|||
|
|||
![]()
عن العِرباض بن سارية السلمي رضي الله عنه قال : سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول :
"اللهم علّم معاوية الكتاب والحساب ، وقِهِ العذاب " رواه أحمد ( 17202 )، وصححه بشواهده الألباني في السلسلة الصحيحة ( 3227 )
__________________
|
#27
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيكم
|
#28
|
|||
|
|||
![]()
ابن عساكر رحمه الله تعالى
__________________
إن الروافض شر من وطئ الحصى ــــــ من كل إنس ناطق أو جان ( أبو محمد الأندلسي القحطاني ) |
#29
|
|||
|
|||
![]() للفائدة، يوجد رسالة (( فقه معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما:جمعًا ودراسة )) / إعداد جبريل سحبان مصطفى؛ إشراف عوض بن حميدان العمري.-المدينة المنورة:الجامعة الإسلامية، كلية الشريعة، قسم الفقه، 1433هـ، 846 ص ( رسالة ماجستير). ذكرها الأستاذ محمد خير رمضان يوسف في ((مجلة الكتاب الإسلامي)) (العدد 13) وقال : فقه الخليفة معاوية بن أبي سفيان كان متفرقًا في الكتب، وقام الباحث بجمع مسائله هنا، وأورد قول ابن القيم أن من الصحابة مكثر ومقل ومتوسط في الفتوى، وأن معاوية من المتوسطين في ذلك. وقد صنف هذه المسائل في أبواب العبادات وغيرها من المعاملات والجنايات وفقه الأسرة. ومما انتهى إليه أن أقواله الفقهية موافقة للجمهور، وترجيحاته أكثر من مرجوحاته.
__________________
|
#30
|
|||
|
|||
![]() الحديث الحادي عشر النهي عن وصل صلاة بصلاة روى مسلم ( 883 ) عن ابن أخت نمر قال: صليت مع معاوية الجمعة في المقصورة، فلما سلَّم الإمام قمتُ في مقامي فصلّيت، فلما دخل أرسل إليّ فقال: لا تَعُدْ لِما فعلتَ، إذا صليتَ الجُمُعة فلا تَصِلْها بصلاة حتى تكلَّم أو تخرُج، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا بذلك، أنْ لا تُوصَل صلاةٌ بصلاةٍ حتى نتكلَّم أو نخرُج.
__________________
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|