![]() |
#11
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
#12
|
|||
|
|||
![]()
وكذلك هذا الاسناد , فينطبق عليه ما ينطبق على الذي سبق
|
#13
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله جميعا خيرا
وجدت في موقع من ذكر الحديث الذي فيه ومفرق الجماعات ونسبه للطبراني فبحثت عنه في الشاملة فلم أجده فلعلكم تفيدونا بارالله فيكم فعنه صلى الله عليه وسلم قوله: "اذكروا هادم اللذَّات ومفرِّق الجماعات، فإنه يغنيكم عما سواه"رواه الطبرانيُّ في الكبير، وروى الحاكم نحوه، وقال: هذا حديثٌ صحيحٌ على شرط مسلم، ولم يخرجاه، Read more: http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?cid=1120711347697&pagename=IslamOnline-Arabic-Daawa_Counsel%2FDaawaA%2FDaawaCounselingA#ixzz10BX RJN65 |
#14
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
#15
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
1- عدم ذكر راوٍ في تلاميذ شيخ معين لا يعني أنه ليس تلميذه و أنه لم يسمع منه . 2- أغلب كتب تراجم الرجال ( إن لم تكن كلها ) لا يذكر أصحابها كل شيوخ الراوي و كل تلاميذه و أغلبهم لا يقصد الاستيعاب ! . 3- جل من لا يسهو . 4- قولك أخي الكريم : (( وهما لم يذكرا ضمن تلاميذ عبد الأعلى على ما أذكر ...)) تقصد بذلك : ( أبو أحمد النيسابوري الجلودي ) و ( أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الله العنبري الطوسي ) أقول : لم يرو عن عبد الاعلى أحد من الذان ذكرتهما حتى يُذكر في تلاميذه , لكن الراوي الذي روى عن عبد الاعلى هو محمد بن زنجويه وهو صدوق ليس به بأس . 5- محمد بن زنجويه سمع من ابن راهويه قال ابن عماد في الشذرات (239/2) : " محمد بن زنجوية القشيري النيسابوري صاحب إسحاق بن راهوية ". 6- اسحاق ابن راهويه من أقران الامام أحمد , و عبد الاعلى من شيوخ عبد الله بن احمد , فتأمل . 7- التصريح بالسماع من عدل لا يرد إلا بدليل 8- قد صرح محمد بن زنجويه بالسماع 9- فإذا علمت ما سبق علمت أن المتابعة المذكورة ثابتة . 10- التحسين بالشواهد أمر اجتهادي فقد أرى تحسين حديث بشواهده و لا ترى أنت ذلك مادام الحديث ليس في الاصول ولا في العقائد و الاحكام . و الله أعلم . |
#16
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
سمع:أبا مصعب الزهري، وعبد العزيز بن يحيى، وابن راهويه، وعمرو بن زرارة، وأبا مروان العثماني، وأبا كريب، ويحيى بن أكثم، وطبقتهم ... " ثم قال : " ... وما علمت به بأسا ... " اهـ . |
#17
|
|||
|
|||
![]()
[QUOTE=أبو القاسم البيضاوي;1368500][COLOR="Navy"]
هناك أمور يجب التنبه لها : 1 قولك :- عدم ذكر راوٍ في تلاميذ شيخ معين لا يعني أنه ليس تلميذه و أنه لم يسمع منه . 2- أغلب كتب تراجم الرجال ( إن لم تكن كلها ) لا يذكر أصحابها كل شيوخ الراوي و كل تلاميذه و أغلبهم لا يقصد الاستيعاب ! . صحيح أنهم لم يستوعبوا وليس ذلك بخاف ، ولم يكن القصد أن يكون هذا دليلا وحجة وإنما قرينة مضافة إلى القرائن الأخرى. وأما قولك:- جل من لا يسهو . 4- قولك أخي الكريم : (( وهما لم يذكرا ضمن تلاميذ عبد الأعلى على ما أذكر ...)) تقصد بذلك : ( أبو أحمد النيسابوري الجلودي ) و ( أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الله العنبري الطوسي ) أقول : لم يرو عن عبد الاعلى أحد من الذان ذكرتهما حتى يُذكر في تلاميذه , لكن الراوي الذي روى عن عبد الاعلى هو محمد بن زنجويه وهو صدوق ليس به بأس . نعم ، هذا سهو وخطأ ، منشأه عدم الرجوع إلى السند ، وقد كنت أعلق بناء على ما علق في الذهن ، ولك قلت:على ما أذكر. وأما بالنسبة لقولك: 7- التصريح بالسماع من عدل لا يرد إلا بدليل 8- قد صرح محمد بن زنجويه بالسماع. فلا بد من بد من صحة السند إلى الراوي حتى يتأتى القول بأنه صرح بالتحديث أو لم يصرح . وأما الإكتفاء بماورد في السند من ألفاظ التحمل دون النظر إلى ثبوتها كما يظهر من صنيعك هنا فغير صحيح ؛ لأن هذه الألفاظ ربما لا تكون من الرواوي وإنما من أخطاء أو تصرف من روى عنه ، قتجنبا من ذلك - وحتى يمكن نسبة الألفاظ إلى الرواة - فانه يلزم أن يكون السند إليه صحيحا. فإذا ثبت ذلك يصح بعده مثل كلامك السابق. وحيث لم يتم إثبات ذلك لا أرى وجها لقولك :- فإذا علمت ما سبق علمت أن المتابعة المذكورة ثابتة . فإذا انتهينا من هذا يكون الكلام عن قضية تحسين وتصحيح الأحاديث بالشواهد ، ومدى امكانية إعمالها هنا. وشكرا التعديل الأخير تم بواسطة أبو كوثر المقدشي ; 28-09-10 الساعة 01:04 PM سبب آخر: . |
#18
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك أخي الكريم
بالنسبة لقولك : اقتباس:
هذا كلام جيد لولا الاخطاء التالية : 1- قولك : (( فلا بد من ... صحة السند إلى الراوي حتى يتأتى القول بأنه صرح بالتحديث أو لم يصرح )) , هذا في الاحتجاج وليس في الشواهد على هذا العموم , فإن الحفاظ يستخدمون في الشواهد الاسناد المرسل و ما في سنده مدلس مكثر كبقية و أمثاله , بينما يردون حديث هؤلاء و يحكمون على حديثهم بالضعف الشديد , و تجدهم يدخلون حديث هؤلاء في الشواهد , وهذا يفعله من المتأخرين الشيخ الالباني , وليس فعل الشيخ الالباني رحمه الله وحده حجة , لكن قد جرى التساهل في هذا الباب من الحفاظ المتقدمين , ولو بحثت لوجدت ما قلته لك , فهل هم لم يدركو كلامك هذا من أن المجهول قد يبدل العنعنة تحديثا فإذا لا نعتبر به ؟؟!! . 2- قولك : (( وأما الإكتفاء بماورد في السند من ألفاظ التحمل دون النظر إلى ثبوتها كما يظهر من صنيعك هنا فغير صحيح ؛ لأن هذه الألفاظ ربما لا تكون من الراوي وإنما من أخطاء أو تصرف من روى عنه ، فتجنبا لذلك - وحتى يمكن نسبة الألفاظ إلى الرواة - فانه يلزم أن يكون السند إليه صحيحا. فإذا ثبت ذلك يصح بعده مثل كلامك السابق )) هذا الكلام أخي الحبيب فيه بعض ما فيه , فكلامك هذا يصدق على جميع الرواة ممن هم دون الثقة الثبت , فالصدوق الذي يهم يجب التوقف في تصريحه بالسماع بين شيخه و شيخ شيخه لأنه ربما أخطأ في صيغة الأداء !! وكذلك الثقة فلربما تصرف في الصيغ !! ( على حسب كلامك ) , أقول أخي الكريم لو فتحنا هذا الباب لما سلمت لنا متابعة ولا شاهد , و الله أعلم . |
#19
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لو كنت تجنح إلى تحسين الحديث بالشواهد دون تقوية سنده لما عقبت على كلامك ، حيث إن هذا مما تختلف فيه أنظار المشتغلين بالحديث تصحيحا وتضعيفا بغض النظر عن الإصابة ، لكنك قلت:"هذا اسناد قوي لم أجد فيه علة , ورواها أيضا البيهقي في الشعب (246/2-247) من طريق أخرى عن بن منجويه عن عبد الاعلى ... به , و الله أعلم ". وأما قولك:هذا الكلام أخي الحبيب فيه بعض ما فيه , فكلامك هذا يصدق على جميع الرواة ممن هم دون الثقة الثبت , فالصدوق الذي يهم يجب التوقف في تصريحه بالسماع بين شيخه و شيخ شيخه لأنه ربما أخطأ في صيغة الأداء !! وكذلك الثقة فلربما تصرف في الصيغ !! ( على حسب كلامك ) , أقول أخي الكريم لو فتحنا هذا الباب لما سلمت لنا متابعة ولا شاهد , و الله أعلم . فهو مبني على توهم أني أدعوا إلى التوقف في تلك الألفاظ بينما الذي أقول بالتثبت في نسبة الأقوال والألفاظ إلى الرواة بغير النظر إلى من دونهم ، فمثلا إذا كان الراوي متروكا أو كذابا فلا يتكلم في صيغة التحمل لمن فوقه هل صرح بالتحديث أم لا. لكن إذا كان صح السند إلى الراوي فلا يتوقف في صيغته سواء كان ثقة أو ضعيفا. |
#20
|
|||
|
|||
![]()
«أَكْثِرُوا مِنْ ذِكْرِ هَادِمِ اللَّذَّاتِ»
أخرجه أحمد في «مسنده» (2/293)، والترمذي في كتاب الزهد- باب ما جاء في ذكر الموت (2307)، وقال: «حديثٌ حسنٌ صحيحٌ»، والنسائي في كتاب الجنائز- باب كثرة ذكر الموت (1824)، وابن ماجة في كتاب الزهد- باب ذكر الموت والاستعداد له (4258). |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|