![]() |
#51
|
|||
|
|||
![]()
مثال فيه شيء من الظرافة واللطافة
لكنه يقرب فهم المسألة .. آمل الإجابة عليه |
#52
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الجواب : لا بلا شك . فيقتضي من هذا أنك إذا حكمت على شخص بالكفر = حكمت عليه بالنار ! لأن الكفر و النار شيئان متلازمان ، و لذلك : إذا لم نجزم له بالنار ، فلا نجزم له بالموت على الكفر ! لأنك لو جزمت أنه مات كافرا فهذا يعني أنك تراه من أهل النار و حتى لو لم تصرح !! جزاك الله خيرا ، و اعذرني فأنت كريم و أنا طماع ):
__________________
اللهم اعصمنا من الفتنة |
#53
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
__________________
اللهم اعصمنا من الفتنة |
#54
|
|||
|
|||
![]()
أخي الكريم هناد أجيبك على مثالك و لكن بطريقة ثالثة مع العلم أنك لم تجب على كثير من أسئلتي
الإحابة تكون لا نقطع بوجود هذه الأطعمة لأن ليس لنا دليل خاص في ذلك,و لكن يمكن وجودها في حالة اشتهتها الأنفس في الجنة و بالتالي تدخل في العموم فكل ما يشتهيه المؤمن في الجنة سيجده هناك,و لكن ماذا سيشتهي المؤمن هناك؟ هذا لا ندري قد يشتهي شيئا من أمور الدنيا أة شيئ آخر الله أعلم بذلك فلا نجزم بشيء ما ذام لم يرد في ذلك نص. و لكن ما علاقة سؤالك بموضوعنا من قريب أو بعيد؟ |
#55
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
جيد جداً ..
بما أنك لم تقطع بوجود هذه الأطعمة ، مع أنك تملك نصاً عاماً يفيد وجود ما اشتهته أنفس المؤمنين في الجنة . فكذلك لا تقطع لأحد بالنار ، مع أنك تملك النص الذي يفيد خلود كل كافر في نار جهنم . فما دمتَ بنيتَ إجابتك في المسألة الأولى على التوقف في المغيبات ، فلتبنِ إجابتك في المسألة الثانية ( مسألتنا ) على التوقف في المغيبات ، سواء بسواء . فليكن أصلك واحداً بارك الله فيك . تأملها جيداً حفظك الله . |
#56
|
|||
|
|||
![]()
أخي الكريم لم أقطع ان مسألتنا هي من الغيبيات وهذه نقطة خلافنا و قد بينت لك سابقا أن مسألتنا ليست من الغيبيات.
أما المثال الذي طرحته هو من الغيبيات فالمؤمن لا يدري في الجنة هل سيشتهي الأطباق الأروبية أم لا,فإن سيشتهيها سيجدها إن شاء الله بنص الحديث,أما أن نطلق وجودها هكذا بدون ضابط فهذا لا دليل لنا عليه, أما مسألتنا {الجزم بتخليد الكافر المعين في النار} فتكفيرنا لشخص على التعيين حصل عن اعتقاد جازم و ليس عن ريب و تردد,و و بما أن لدينا نص عن خلود الكافر في النار فهو يدخل ضمن النص فلم يعد الأمر غيبيا بالنسبة للكافر. فالفرق واضح بين المسأليتن بارك الله فيك |
#57
|
|||
|
|||
![]()
نفع الله بكم
|
#58
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اقتباس:
ولكن أظن أن الأخ الكريم هناد , ينازع في الثانية , أعني علمنا موته على الكفر بلاشك . |
#59
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم و رحمة الله
مشايخي الكرام .. ألا يمكن أن يقال بالأتي: 1- يحكم على المؤمنين بالجنة و الكافرين بالخلود في النار على العموم 2- المسلم المعين أرى أنه لم يختلف فيه أحد هنا أنه يرجى له الجنة و لا يقطع بدخولها 3- الجزم بتكفير المعين من أحكام الظاهر التي يقطع بها على التفصيل الذي ذكره الأخ هناد على ما أذكر في بداية مشاركاته من التفريق بين الكافر الأصلي و المرتد في التثبت بإقامة الحجة على من كان مسلما في الأصل 4- الحكم بالخلود في النار يقطع به لكل من مات كافرا فلا مانع إذا تأكدنا من أن فلان مات على الكفر ظاهرا و باطنا أن يحكم عليه بأنه من أهل النار 5- لكن هل يمكن أن يكون شخص كافرا في الظاهر لا في الباطن؟ هذا في حالة عدم وصول العلم إليه و عدم قيام الحجة-لا إقامتها ، وبينهما فرق- .. مثل أهل الفترة كفار ظاهرا لكن في الآخرة يمتحنون على الراجح ... لكن هذا الصنف قليل وجوده 6- أيضا هناك احتمال لمن كان كافرا ظاهرا و باطنا أن يتبدل حاله و يؤمن قبل موته و لا يطلع عليه أحد أو يطلع عليه قليل من الناس كما تحكى هذه الحكايات في مسشفيات مصر من إسلام عجائز النصارى بها قبيل وفاتهن و قد لا يعلم أهلهن بذلك .... لكن هذا الاحتمال أيضا ضعيف 7- من أجل هذين الاحتمالين لا يمكننا القطع بنسبة 100% بالخلود في النار لمن حكمنا بكفره كما نقل عن الشيخ سفر نفع الله به 8- لكن لا يمنع هذا من حدوث غلبة ظن بالخلود في النار لكون الاحتمالين ضعيفين كما ذكرت 9- لذلك يسكت بعض أهل العلم في القطع على الكافر المعين بالنار و البعض الآخر يقول (تبين لنا أنه من أصحاب الجحيم) استدلالا بقصة الآية في النهي عن الاستغفار لأبي طالب أو لأم النبي صلى الله عليه و سلم، فإن الله أخبر أنه تبين للمؤمنين أن هؤلاء من أهل الجحيم لموتهم على الكفر ظاهرا و معنى (تبين) عند هؤلاء العلماء هو غلبة الظن ، مع إبقاء أن الأصل عدم القطع لمعين بجنة أو نار إلا من شهد له الشرع بذلك لدخول الاحتمال .. و قد سمعت هذا التفصيل من أشرطة أحد المشايخ .. و أرجو التوضيح إن كان في الكلام لبس أو مجانبة للصواب .. و جزاكم الله خيرا.. |
#60
|
|||
|
|||
![]()
أخي الكريم بارك الله فيك و أحسن الله إليك
أخي الكريم لماذا تجعل المسألة ظنية و أنت قطعت بكفر الرجل؟ أليس تكفيرك إياه هو جزم غير مباشر بالخلود في النار؟ و التكفير بالظن كما تعلم ليس هو مذهب أهل السنة و الجماعة ولعلي سؤالي الموجه إليك هل تقطع بدخول مسيلمة الكذاب النار أم المسألة ظنية؟ مع العلم أن مسيلمة لم يأتي فيه نص على الخلود في النار حسب علمي القليل. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|